هل تساعد شبكات التواصل الاجتماعي في الحفاظ على الروابط الاجتماعية أم أنها مصدر للتوتر؟

Ecrans et réseaux sociaux

تلعب الشبكات الاجتماعية الآن دورًا رئيسيًا في حياتنا. ويكاد يكون من المستحيل الهروب منها. فالصغار والكبار على حد سواء يستخدمونها لأسباب متنوعة: للتواصل الاجتماعي، والتواصل، ومواكبة الأخبار، وما إلى ذلك. هذه المنصات لها مزاياها، ولكن لها أيضًا عيوبها. تم إنشاء شبكات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وإنستجرام وتيك توك ويوتيوب لجذب ... اقرأ المزيد

الإجهاد والشبكات الاجتماعية: رابط معقد

stress-réseaux sociaux-FoMO

يمكن أن يؤدي الاستخدام المكثف للشبكات الاجتماعية إلى زيادة التوتر بسبب ضغط الاتصال المستمر والمقارنة الاجتماعية السلبية والصراعات عبر الإنترنت. كما يمكن أن يؤدي الخوف من الضياع (FoMO) إلى استخدام الإنترنت بشكل إشكالي. من الضروري التحكم في هذا الضغط، لا سيما من خلال الحد من الوقت الذي يقضيه الشخص على الإنترنت واعتماد استخدام متوازن وواعٍ للشبكات الاجتماعية.

الإجهاد واستخدام الشاشات: فهم تأثير ذلك على رفاهيتنا والتعامل معه

Stress et utilisation des écrans

يتناول المقال تأثير الشاشات على التوتر والرفاهية. ويشير إلى أنه على الرغم من أن الشاشات منتشرة في كل مكان في العالم الحديث وتحقق العديد من الفوائد، إلا أن استخدامها المفرط يمكن أن يزيد من التوتر. ويرجع ذلك إلى الإشعارات المستمرة والتعرض المستمر للمعلومات وضغط الاتصال المستمر. والأكثر من ذلك، يمكن لنوع المحتوى المستهلك أن يؤثر أيضاً على مستويات التوتر، مثل قراءة الأخبار السلبية أو المقارنة الاجتماعية على شبكات التواصل الاجتماعي. ومع ذلك، فإن الهدف ليس التوقف عن استخدام الشاشات تمامًا، ولكن إدارة استخدامها بطريقة صحية. يقترح المقال عدة استراتيجيات لتحقيق ذلك، مثل وضع حدود للاستخدام، واستخدام التكنولوجيا للمساعدة في الحد من وقت استخدام الشاشات، والوعي بالمحتوى المستهلك، وأخذ فترات راحة منتظمة، وممارسة "النظافة التقنية" للنوم. باختصار، من الضروري تحقيق التوازن لتقليل التأثير السلبي للشاشات على رفاهيتنا.

arArabic